زيادة كهرباء المخ وكيفية علاجها

• ١ كهرباء المخ
• ٢ أسباب كهرباء الدماغ
• ٣ أعراض كهرباء المخ
• ٤ علاج الشُّحنات الكهربائية في المخ

تعرف حسب اسمها العلميّ ببؤرة الصرع وهي عبارة عن بؤرة موجودة في المخ معرّضة للإصابة ببعض الخلل، وسبب تسميتها بكهرباء المخ بدلاً من الصرع نظراً لواقع الكلمة ووقعها على نفسية المريض ونفسية المحيطين به، كما أنّ هناك مفهوم آخر لكهرباء المخ، ويتمثّل في أنّها طاقة كهربائيّة كامنة في الجسم، ويكون هذا ملاحظاً عند ملامسة الجسم للأسطح الخارجيّة، فنلاحظ خروج جزء من هذه الكهرباء نتيجة حدوث التفاعل.

• إنّ عمل المخّ بالشُّحنات الكهربائيّة يجعله أوّل عضو يتأثّر في حال زيادة الكهرباء في الجسم.
• نتيجة سبب وراثيّ، أو نتيجة المعاناة من أحد الأمراض الوراثيّة التي لها علاقة بالكهرباء.
• نتيجة التعرّض لموجات كهرومغناطيسيّة لوقت طويل، والتي من أهمّها وأخطرها أشعة جهاز المحمول، أو نتيجة الوجود في أماكن الضّغط المرتفع لهذه الأشعة كالعاملين في المكان.
• إشعاعات الكمبيوتر والتلفاز من الأسباب المساعدة في زيادة كهرباء المخ، فهي مساعدة على الإصابة ولا تعتبر سبب رئيسي له.
• قد يكون سبب الإصابة أيضاً ورم في المخ، أو قد يكون نتيجة تناول بعض أنواع الأدوية والتي من بينها المنشطات والترامادول.

• صعوبة في الكلام.
• فقد الاتّصال بالبيئة المحيطة لفترة قصيرة.
• تمتمة دون الوعي لما يقال.
• ارتباك أثناء الاستيقاظ من النوم.
• زيادة في إفراز اللعاب.
• التبول اللاإرادي.
• حدوث تشنجات وتقلصات في الأعضاء.
• حدوث إنحراف في الصوت والبصر.
• فقدان التركيز والانتباه.
• صداع في النصف العلوي من الرأس او السفلي.
• السقوط المتكرّر عند محاولة المشي بعد الاستيقاظ.

• اللابتعاد عن تناول الأطعمة الحيوانية ولا سيّما الألبان ومشتقاتها.
• التريكز على الأطعمة النباتية.
• تجنّب الاقتراب من العوامل المسببة أو المساعدة في حدوث هذه الكهرباء سواء في المخ أو القلب.
• عدم التواجد في أماكن الكهرباء ذات الضغط العالي.
• التقليل من الوقت الذي تقضيه أمام الحاسوب والتلفاز والهاتف النقال.
• في ساعات الصباح وعند الاستيقاظ من النوم تجنّب الاقتراب من سماعات الصوت (الاستريو).
• هناك أدوية يصفها الطبيب للتقليل من الأعراض وحتى العلاج.
• إطالة الوقت في السجود فالمعروف أنّ السجود يساعد في تفريغ الشُّحنات الزائدة في الأرض.
• علاج الأعشاب بأن يقوم المريض بإعداد مغلي من السلامكا والبردقوش ميليسيا بنسب متساوية ويتناولة بعد الإفطار والغداء والعشاء.
• هناك ما يعرف أيضاً بالطاقة الإيجابية والسلبية، ومن هنا أتت فكرة استعمال الإبر الصينية في العلاج كما وتعتمد البرمجة العصبية على هذا العلاج.